شريك حياتك OPTIONS

شريك حياتك Options

شريك حياتك Options

Blog Article

أروع ما قد يكون في العمر (عشق) ولكن الأروع، أن يزهو بالوفاء.

أريد أن أكون شيء جميل بحياتك يرسم على شفتيك الابتسامة كلما خطرت على بالك.

لقطات رومانسية وكلمات غزل بين أنغام وزوجها بحفل جوائز الميما

لم يستطع الإنسان بعد عن التوقف عن وصف العشق، فالعشق ليس له حدود ولا تاريخ ولا مواعيد، العشق كلمات صافية نابعة من القلب إلى القلب.

يُعرّف الحب باللغة على أنه إحساس عظيم وقويّ يشعره المرء اتجاه شخصٍ ما، الأمر الذي يجعله ينجذب له عاطفيّاً بشدّةٍ ويتأثر به، فيرغب في مُشاركته جميع لحظات حياته والبقاء معه للأبد، وهو شعور جميل يرى فيه المرء شريكه في غايةً الأهميّة بالنسبة له ويجعله أحد أولوياته، وتُرادفه العديد من المُصطلحات اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. العميقة، كالعشق، والاعتزاز بالحبيب، والرغبة القويّة بالعناية به ورعايته باستمرار، وهو شعور ينمو ويزداد بمرور الوقت، فيروق فيه الحبيب لحبيبه ويُصبح مصدراً للإلهام والشغف وسبباً من أسباب السعادة والراحة.[٢]

أحبك لأنّك ذاتي وكمال حياتي وأشيائي الثمينة ومنبع ابتسامتي وأشياء لا تحكى جهراً.

حب يغيب وصاحبه ما بعد غاب.. وحب يدوم وصاحبه في غيابه.. وحب يذوب خافقً ما بعد ذاب.

الابتسامة الصادقة والعفويّة: حيث إن الابتسامة تُعبّر عن السعادة والمزاج الجيّد، وغالباً ما يبتسم المرء في وجه الشخص الذي يُسعده، وبالتالي فإن ابتسامته الجذّابة المتواصلة في وجه من يُحب دليل على رغبته بالبقاء معه والتواصل أكثر، وعلى شعوره بالبهجة والراحة.

تمرّ السّاعات وأنتظر صوتك، وتمرّ الأيّام وأتمنّى أشوفك، ويمر العمر وأنا أحبّك.

أحب أن أكون شيئاً جميلاً في حياتك، كلما خطرت على بالك ارتسمت ابتسامة على شفاهك.

سأكون لك الصديقة والأخت المحبة، سأقف بجانبكِ دوماً يا أعز صديقاتي.

قد نشعر بالوحدة بين كثير ممن حولنا، ونشعر مع شخص واحد بالأنس، فالأمر غير مرتبط بمن حولك بل بقلبه.

الشعور بالبهجة والسعادة الغامرة من أجل الحبيب، وذلك في حال نجاحه أو إنجازه هدف من أهدافه، وعدم الشعور بالنقص أو الغيرة أو الدونيّة تجاهه، بل على العكس تماماً فيقوم بدعمه والاعتزاز به وتهنئته والشعور بالسعادة الصادقة والحقيقيّة له.

رغم عدم امتلاك علماء النفس قدرات الشعراء البلاغيّة العاليّة ودقّة الوصف، إلا أنهم اجتهدو أيضاً في التعبير عن شعور الحب وتعريفه من خلال الأبحاث العلميّة والتجارب الحيايتّة والعمليّة على الأشخاص الواقعين تحت تأثيره، حيث حدد بعضهم عواملاً ينتج عنها هذا الشعور ولخصوها في مبدأ واحد وهو التواصل والمُشاركة والدعم الذي ينتج عنه علاقةً مُترابطة وقوية جداً بين الأطراف، وتترتب عليها مشاعر عاطفيّة وفيسيولوجيّة عظيمة تتمحور حول الرعاية، والحماية، والاهتمام، والعطف، وغيرها من المشاعر التي قد تتشابه مع ما ذكر من قبل حول هذه العاطفة العميقة.[٣]

Report this page